في خضمّ الحياة ترتدي الوجوه أقنعة زائفة يمارس فيها البشر مايريدون تحت مسمى المثالية والبحث عن الحياة الهنيئة ..
وعند إنتهاء مُـدتها أو عند سقوطها لايلزمهم إلا نزعها وإرتداء أخرى لآتقلّ زيفاً عن سابقتها ..
وتستمر الحياة بكل مافيها وتلك الوجوه ترتدي الأقنعة الزائفة تحت مسمى المثالية الجميلة ..
ألا يعلم الكمّ الهائل من البشر الموجود على سطح الأرض بإن الحياة أفضل وأجمل بلا زيف أو تصنع ..؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق